A Simple Key For أسباب حساسية الجلد Unveiled

A Simple Key For أسباب حساسية الجلد Unveiled

Blog Article

يُعدّ التهاب الجلد التماسي التهيجي أكثر شيوعاً مُقارنةً بغيرة من أنواع التهاب الجلد التماسي، ويحدث نتيجة تلف الطبقة الخارجية الحامية للجلد نتيجة التعرض لمادة مُعينة، ومن المهم توضيح أنّ هذا النوع لا يُسبب حدوث رد فعلي تحسسي، وتظهر أعراض الالتهاب أحيانًا عند التعرّض لمُسببات التهيّج القوية للمرة الأولى، وفي أحيانٍ أخرى؛ لا تظهر إلا بعد التعرض المُتكرر للمُهيّجات حتّى الخفيفة منها، ومع مرور الوقت قد يكتسب بعض الأشخاص نوعًا من التحمّل تجاه هذه المُهيّجات، بحيث لا يُظهرون أيّ تأثير عند التعرّض لها، ونذكر من مُسبّبات التهيّج الشائعة ما يلي:[٤]

كيف يتم تشخيص حكة الجلد؟ يتم تشخيص المسبب للحكة عن طريق الفحص السريري ومعاينة مكان الحكة، ويقوم الطبيب بطرح بعض أسئلة حول الأعراض مثل:

اقرأ أيضاً: مرض الفقاع الجلدي عند الأطفال، ما هي أعراضه؟ وكيف يمكن علاجه؟

غسل الجلد. في حالة اللبلاب السام أو البلوط السام أو السماق السام، قد تكون قادرًا على إزالة أغلب المواد المسببة للطفح الجلدي عند غسل جلدك فورًا بعد تعرضه لها. ويمكنك استخدام الصابون الخفيف الخالي من العطور مع الماء الدافئ لإزالتها.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

زيت الزيتون،زيت البارافين،البابونج الألماني،زيت شجرة الشاي،الريتينول،الزعتر الشائع،فيتامين إي،زيت بذرة القمح

ارتداء ملابس واقية أو قفازات. يمكن أن تقيك أقنعة الوجه والنظارات الواقية والقفازات والأدوات الواقية من المواد المسببة للتهيج، مثل المنظفات المنزلية.

ويمكن أن تسبب التفاعلات تجاه بعض الأدوية، مثل الأدوية المخدرة لتسكين الألم (العقاقير أفيونية المفعول)، حكة في الجلد أيضًا.

هل تعرّف على المزيد تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

يسبب العديد من المواد تلك الاستجابة التحسسية، مثل مستحضرات التجميل والعطور والمجوهرات والنباتات. وغالبًا ما يظهر الطفح الجلدي في غضون أيام من التعرض لتلك المواد.

استخدام المنتجات الخالية من العطور والمناسبة للجلد الحساس.

قص أظافر الطفل، أغلب أنواع حساسية الجلد تسبب شعور بالحكة، فقص الأظافر لا يجعل طفلك يخدش نفسه.

يُمكن أن تظهر حكَّة الجلد دون حدوث أي تغيُّرات ملحوظة على الجلد. ويمكن أن يصاحبها أي مما يلي:

البروبيوتيك أو البكتيريا النافعة: تساعد البروبيوتيك في تقليل الالتهاب وتحسين صحة الجهاز الهضمي، وتتوفر على شكل مكملات غذائية، أو تتواجد طبيعيًا في بعض الأطعمة المخمرة، مثل الزبادي والمخللات.